التربية بالقدوة

و الخلاصة أن تغيير السلوك يجب يأخذ أولوية قصوى في حياتنا كمسؤولين داخل المجتمع سواء كنا أساتذة أو آباء أو حتى مواطنين غيورين على هذا الوطن الحبيب, و أول ما يجب تغييره هو تغيير القدوات و النماذج التي يختارها أبناؤنا لأن لها التأثير الكبير في سلوكهم.
و يبقى الرسول عليه أفضل الصلات و السلام النموذج القيادي الحق الذي علينا جميعا دون استثناء غرسه في عقول و نفوس أبنائنا , ليكون لهم المنارة التي تضيء لهم الطريق و ترشدهم شاطئ الأمان و النجاح
.
إشارة
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire